تلخيص رواية لا تخبري ماما لتوني ماغواير
رواية لا تخبري ماما الرواية الأكثر بؤساً وقسوه علي الإطلاق! كيف يمكن أن يأتي الأذي من الأشخاص الواجب عليهم حمايتنا ؟ هل يصل هذا الأذي لإعتداء جسدي وجنسي لطفلة لم تتعدي السادسة من عمرها!
هل تعرف ما هو الأقسى من ذلك ؟ أنها سيرة ذاتية للكاتبة توني ماغواير ( أنطوانيت ماغواير ) تحكي فيها تلك المأساة التي تعرضت لها من والديها منذ سن السادسة إلي أن ينتهي بها الأمر وهي تحمل بين أحشائها طفلاً من أبيها في عمر الرابعة عشر !.
تلخيص رواية في عتمة الماء
هل سينصفها العالم ؟ أما ستتلقي منهم ما تخشاه وهو نبذهم لها !
” كنتٌ أثق في حب أمي ليستطلب منه أن يتوقّفلكنها لم تفعل
قصة طفلة صغيرة عانت مِن غدر مَنْ يُفترض أن يحميها :- والديها
كتاب على قدر كبير من الأهمية ، يشهد على ما تتحلى به الكاتبة “توني ماغواير” من شجاعة وإيمان قوي بالحياة ، على الرغم من الظلم الكبير الذي تعرضت له .”
عن الكاتبة توني ماغواير
أنطوانيت ماغواير أو توني ماغواير (من مواليد 17 سبتمبر 1944) كاتبة أيرلندية. نشرت سيرة ذاتية ، وخمسة كتب عن السيرة الشخصية ، ورواية واحدة.وُلِدت ماغواير في إيرلندا ، لوالد إيرلندي وأم إنجليزية. بعد فترة وجيزة من ولادة ماغواير ، ذهب والدها للخدمة في الجيش عندما انتقلت إلى إنجلترا لتعيش مع والدتها ، وتعيش بجوار منزل جدتها في إنجلترا.تلخيص رواية ساق البامبوكان كتابها الأول هو كتاب سيرتها الذاتية “لا تخبري ماما” ، الذي صدر عام 2007 ويعتبر كتابها الأكثر مبيعًا. تمت ترجمته إلى اللغة العربية وصادر عن المركز الثقافي العربي عام 2016. بعد الإصدار الناجح للكتاب الأول ، تم تشجيعها على إصدار الجزء الثاني بعنوان “تركوا بابا يعود” ، وهو استمرار لمعاناتها ولكن في مرحلة الطفولة.
نبذة عن رواية لا تخبري ماما
تروي الكاتبة “توني ماغواير” في رواية “لا تخبري ماما” التجربة المؤلمة الحقيقية لفتاة شابة تعرضت لواحد من أكثر جوانب الحياة العصرية رعباً وبدائية ، وهو أن والدها لم يحتىم صغر سنها لم يحترم طفولتها بل كان كثير الهجمات. لم يحترم الفترة التي كان من المفترض أن تكون هذا هو الجوهر المشرق لطفولتها ؛ لم تكن والدتها تعرف شيئًا عنها ، مما حرمها من أغلى سلاح وجعلها أكثر بؤسًا. ووجهت الكاتبة اتهامًا واضحًا لروح الأمومة نفسها ، ووجهتها إلى هذا السؤال ومسألة إمكانية تقديس واحترام الأمومة.«اعتداء جسدي وجنسي على طفلة في السَّادسة من عمرها من قِبَل والدِها، انتهى بحملِها منه في الرَّابعة عشرة» ربما يبدو هذا عنوانًا لافتًا لموضوع مثيرٍ للجدل على صفحات إحدى الجرائد المحلية.يؤسفني بشدة أن أخيب ظنك ، لكن هذا ليس عنوان المقال ، ولكنه ملخص للأحداث المؤلمة والحقيقية التي عاشتها “توني ماغواير” عندما كان في السادسة من عمره. اعتدى عليها والدها جنسيا واستمر الهجوم ثماني سنوات. في النهاية حملت منه في سن الرابعة عشرة.ملخص رواية الحارس في حقل الشوفان